How الابتزاز العاطفي can Save You Time, Stress, and Money.
بعض الأفراد يستخدمون الابتزاز العاطفي كأداة لتحقيق أهدافهم الشخصية. سواء كان ذلك للحصول على امتيازات، أو مكاسب مادية، أو تلبية رغباتهم الشخصية، يعتبر الابتزاز وسيلة للتأثير على الآخرين لتحقيق هذه المكاسب
ربط أوليفر جيمس داء الاستهلاك - حالة من عدم الأمان تنتج عن الدخول في تنافس مع الجيران - بنمط من التدريب في مرحلة الطفولة حيث كانوا «عرضة لشكل من أشكال الابتزاز العاطفي وهم صغار.
قد يكون لديهم شخصيات نرجسية أو ميول للاستغلال العاطفي بعض الأشخاص يمارسون الأبتزاز بوعي كامل كوسيلة للسيطرة على الآخرين وتحقيق رغباتهم. هؤلاء الأفراد
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
وهناك بعض الأشخاص الذين يعانون من الابتزاز العاطفي من الزوجة أو الابتزاز العاطفي في الحب وبالتالي يكونون أكثر عرضه للتعرض للابتزاز من قبل الأشخاص الآخرين.
مع الأخذ في الاعتبار الدقة عند التعامل مع أشخاص آخرين قبل الدخول في علاقات مختلفة ،
كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية مستحقة.
إن كنتَ تميل في الغالب إلى تلبية رغبات الآخرين على حساب إشباع احتياجاتك، وتجد نفسك دائم الشعور بضيقٍ نفسيٍّ وانعدام الراحة، وكان هذا السلوك طاغياً على معظم علاقاتك؛ فأنتَ ضحية ابتزازٍ عاطفي.
عادة لا يكون لديهم الأدوات المتاحة لفهم كيفية نقل احتياجاتهم.
يجب التفريق بين الشعور العميق بالظلم والابتزاز العاطفي، لأنه أحيانا يشعر شخص ضعيف مثلا بالظلم فيعبر عن ألمه، ويسعى لرفع الظلم عنه بأساليب الاستجداء واستدرار العطف، فلا يمكن اعتبار ذلك من ابتزاز عاطفي.
الانسحاب العاطفي: أي الانسحاب من العلاقة أو التهديد بالانسحاب حتى يتم الحصول على ما يريده الشخص المبتز.
لكن هناك الكثير من نور الناس للأسف ممن يلجؤون الى اصطناع البكاء المزيف للحصول على التعاطف، حتى ولو كان بدون حق، وهذا النوع "دموعه" المزيفة حاضرة في كل وقت وكأنها تنتظر ضغطة الزر لتنسكب.
كأن تخاف الضحية من فقدان الشخص المُبتَز، أو من نوبة غضبه، أو عقابه؛ فترضخ لأوامره.
هو أسلوب التلاعب حيث يتم استخدام مشاعر الشخص وذلك كوسيلة للتحكم في السلوك العام الخاص به، أو القيام بإقناعه برؤية الأشياء من وجهة نظر معينة واحدة، وقد يتصف الابتزاز العاطفي من خلال إخفاء العاطفة، وخيبة الأمل، أو تحول في لغة الجسد، وهو عبارة عن أحد أشكال الأذى النفسي الذي يقوم بإلحاق الضرر بالآخرين، حيث يهدف المبتزون إلى السيطرة على تصرف الضحية وذلك بوسائل غير مفيدة.[١][٢]